تخليق خلايا جذعية مستحثه متعددة القدرات iPS

تخليق خلايا جذعية مستحثه متعددة القدرات iPS

صورة لشكل الخلايا في المرحلة الأخيرة في عملية تخليق خلايا جذعية بشرية مستحثه متعددة القدرات iPS

قبل إعادة برمجتها وتحويلها إلى خلايا جذعية قادرة على التمايز إلى خلايا متخصصة تشكل أعضاء مثل العضلات والعظام والقلب والكبد والأوعية الدموية والأعصاب.

صورة لشكل الخلايا في المرحلة الأخيرة في عملية تخليق خلايا جذعية بشرية مستحثه متعددة القدرات iPS قبل إعادة برمجتها وتحويلها إلى خلايا جذعية قادرة على التمايز إلى خلايا متخصصة تشكل أعضاء مثل العضلات والعظام والقلب والكبد والأوعية الدموية والأعصاب.

المرحلة الأخيرة في عملية تخليق خلايا جذعية بشرية مستحثه متعددة القدرات iPS

تم التقاط الصورة خلال الأبحاث التي تجريها مجموعة مراكز أي.دي. كلينك بإشراف الدكتور إسلام دبابسة على الخلايا الجذعية خلال فترة زمنية لا تتجاوز 30 ثانية وهو أكثر وقت متاح للباحثين للعمل على الخلية في الوسط المعد خصيصاً لمعالجتها قبل أن تموت الخلية في حال عدم التمكن من إعادة برمجتها خلال هذه المدة. ليبدأ العمل من جديد على خلايا جديدة وهكذا.

 لا تزال هناك عقبات كبرى تعترض الاستخدام الواسع لخلايا iPS في الطب التجديدي من بينها التمايز إلى أنسجة بشرية كاملة، وتحسين جودة الخلايا وفوق كل ذلك منع نمو أورام من الخلايا المزروعة. وبالاستناد إلى الإنجازات الإبداعية التي حققناها في أي.دي.كلينك وعلماء رواد آخرون في هذا المجال، نعمل في أي.دي.كلينك للتغلب على تلك التحديات ولتفجير الطاقات الكامنة الغير محدودة على ما يبدو لطريقة خلايا iPS.